فی باب الاول من هذا الکتاب اعطیت صورة واضحة عن الظروف التی عاشت فیها الصحافة والصعوبة التی یلاقیها الباحث اثناء لهذه الدوریات، بینما تناول الفصل الثانی دراسة مصادر الثقافة العراقیة قبل ظهور الصحافة و فی الفصل الثالث تناولت دراسة الصحافة العراقیة فی أدوارها المختلفة مع الترکیز عی الصحف الرائدة. فی الباب الثانی درست أثر الصحافة فی اللغة و تطویرها لجعلها ملائمة مع العصر و کان الفصل الثانی یتناول الأدیب و نظرته الی الادب والحیاة و فی الباب الثالث یدور بالبحث عن المقالة و القصة باعتبارهما من الفنون الأدبیة فی الصحافة. و قد أفردت الباب الأخیر للشعر، لإهتمام الصحافة العراقیة به.